حولهم على النباتات صور المحيطة به مثل ريس ارتفع ما يصل إلى السماء وارتفاع شاهق الكاتدرائيات العظمى ومظلة سميكة حتى المطر قاتلوا إلى بيرس أوراق على شكل مختلف ضرب الشجيرات سميكة وسرخس أدناه بساتين الفاكهة والزهور تنافست مع الطحلب والفطر تغطي كل شبر يمكن تصوره من جذوع كما أنها ارتفعت بمقدار نحو الهواء الطلق وأشعة الشمس ويحاول بيرس مظلة سميكة انتقلت له الحيوان تحت جلدة الحكة كما خرجت من الجينز له والتوجه لهم عميقة في التمهيد أخرى أنه بحاجة إلى تشغيل الحرة في صورته الأخرى أكثر من
أنه يحتاج إلى كل شيء تقريبا فقد كان وقتاً طويلاً أنه أقلعت في الركض عبر الأشجار التهاون بقدميه العارية القفز فوق سجل فاسدة كما أنه توصل إلى التغيير أنه كان دائماً شيفتر صور حلوه سريعة ضرورة الذين يعيشون في الغابات المطيرة محاط بالحيوانات المفترسة أنه لا ليوبارد تماما كما الرجل تماما بل مزيج من الاثنين معا العضلات اللي ألم مرضية كبلدة ليوبارد قفز إلى مكان الصدارة وتولى له شكل بنت جسمه وتحولت الحبال للعضلات تحت له الفراء السميك حيث كان قدميه المخالب الكفوف مبطن بسهولة عبر الكلمة الاسفنجية للغابات
وذهب لأعلى وأكثر من سلسلة من الأشجار المتساقطة وعن طريق فرشاة سميكة عشرة أقدام أكثر في الغابة ضوء الشمس اختفى تماما الغاب قد ابتلع له وقال أنه تنفس الصعداء أنه ينتمي إليها ساخن ارتفعت دمه في عروقه كما أنه طرح وجهة واسمحوا له شعرات تتصرف مثل الرادار وكانوا للمرة الأولى صور حلوه عن مدينة بغداد العراقيه في أشهر أنه كان مرتاحاً في بلده الجلد امتدت ومبطن أعمق إلى البرية مألوفة كونر المفضل له شكل الفهد لأن الرجل له أنه حمل خطايا كثيرة جداً على روحه أن يكون مرتاحاً تماما كإنسان يصادف المخلب عميق محفور في وجهة ويشهد على ذلك العلامة التجارية له في جميع الأوقات
أنه لم يعجبه التفكير أيضا الكثير عن تلك الندوب وكيف أنها حدث أو لماذا سمحت هد تشاندلر إيسابو تلحق عليه هد حاولت تشغيل إلى الولايات المتحدة ووضع قدر المسافة كما أنه قد بين له وله امرأة زميله إلا أنه لم يكن قادراً على إغلاق تبدو على الوجه إيسابيوس عند تسليط تبين الحقيقة حول له الذاكرة مسكون له ليلا ونهارا وقال أنه مذنب في واحدة من أسوأ الجرائم التي يمكن ارتكابها الرقيقة أنه قد خان بلده ماتي أنه لم يكن يعرف أنها كانت زميله عندما هد أخذ الوظيفة سحر لها والاقتراب من والدها ولكن هذا لا يهم
الفهد رفع وجهة للريح وانسحبت شفتيه في الزمجرة صمت غرقت الكفوف له بصمت في النباتات المتحللة على أرض الغابة انتقل من خلال الشجيرات قال الفراء الانزلاق بصمت على طول أوراق الشجيرات العديدة دوري وقفت وحققت له مخالب أسفل جذع شجرة ووسم إقليمه إعادة تأسيس ادعائه السماح للذكور الأخرى صور جميله أعرف أنه كان في المنزل وأن يتعامل مع شخص هد أخذ هذه الوظيفة البقاء خارج الغابات المطيرة في بورنيو حيث عاش إيسابو أنه لم يجرؤ على الذهاب إلى هناك لأنه كان يعرف إذا مكث هناك في نهاية المطاف هد ننسى كل شيء يجري المتحضر وهُد السماح له ليوبارد مجاناً للعثور عليها وأرادت شيئا لا شيء للقيام به
توغلت الهدير منخفضة في رقبته بينما كان يحاول خنق قبالة الذكريات أنه أحرق لها ليلا ونهارا ولا يهم أن هد وضع المحيطات وبين لهم ابدأ يهم المسافة والآن بعد أن عرف أنها كانت على قيد الحياة وهُد يعترف لها كان لديه جميع الصفات من ليوبارد وردود الفعل والعدوان والماكرة وضراوة والغيرة ولكن الأهم من صور جميله عن دولة العراق كل محرك الأقراص البحث عن زميله والاحتفاظ بها قد فهم أن الرجل له في قانون الغابة لم يعد وسيلة يمكن أن يعيش الناس له ولك ن هنا في الغابات المطيرة أنه لا يمكن أن تبقى احتياجات البدائية من ارتفاع حاد وقوى يعتقد أنه يعود إلى منزله من شأنه أن يساعد ولكن بدلاً من ذلك كانت الوحشية عليه تجتاح له بالأسنان سقطت جثته مع الحاجة الملحة حتى أنه
مطلوبة الخليع ومخلب للدموع مفتوحة لعدو وهدير إلى السماوات أنه يريد لتعقب إيسابو ويدعون لها إذا أرادت له أم لا ولسوء الحظ كان زميله شيفتر كذلك مما يعني أنها تشاطر كل نفس الصفات شرسة بما في ذلك كراهية الشرسة والملتزم أنه يتطلع بالأشجار الشاهقة مظلة سميكة التوقف عن الخروج في أشعة الشمس الزهور الجرح حتى جذوع الأشجار أعمال شغب لون تتنافس مع الطحلب والفطر التوصل إلى كل اتجاه الضوء أعلاه رفرفت الطيور صور حلوه من فرع إلى فرع ظله على قيد الحياة مع حركة مستمرة تماما كما كان الكلمة الاسفنجية مع ملايين حشرات خلية نحل معلقة في جماهير مكتنزة مخفية بواسطة أوراق عريضة والثعابين الجرح حول أطرافه الملتوية يكاد يكون من المستحيل أن نرى وسط العديد الأفرع المتشابكة أراد أن يشرب في الجمال من كل شيء أنه يريد أن ينسى ما هد به إلى بلده ماتي وتم تسليط حتى الشباب والخبرة هدفا سهلاً وكان والدها وهو طبيب الطريقة إلى معسكر العدو الحصول على مقربة من داو
